أخبــــار محليــــةإقتصاد
مؤشرات أزمة سيولة نقدية
إزدحام شديد أمام ماكينات الصرَّاف الآلى، ولجوء بعض المصارف إلى العملات الورقية فئة دينار وخمسة دينار لصرف الرواتب، بالإضافة إلى إرتفاع سعر صرف الدولار الأمريكي في مقابل الدينار الليبي، وإغلاق حقل الشرارة النفطي، أحد أكبر الحقول المنتجة للنفط الخام
كل ذلك أعطى مؤشرات قوية لبوادر أزمة سيولة نقدية قد تعصف بالبلاد.